موقع الكاتب صلاح معاطي
مرحبا أيها الزائر العزيز أنت الأن في نطاق موقع الروائي صلاح معاطي
موقع الكاتب صلاح معاطي
مرحبا أيها الزائر العزيز أنت الأن في نطاق موقع الروائي صلاح معاطي
موقع الكاتب صلاح معاطي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الكاتب صلاح معاطي

موقع يحتوي كتب واعمال الروائي صلاح معاطي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


















دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» باربيكيا
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2020 1:10 am من طرف صلاح معاطي

» عائلة السيد رقم 1 الطبعة الثانية
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2019 9:53 am من طرف صلاح معاطي

» إبداعات قصصية
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2019 9:32 am من طرف صلاح معاطي

» من باب الفتوح لباب النصر حلقة الحاكم بأمر الله
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالأربعاء مايو 23, 2018 11:45 am من طرف صلاح معاطي

» صراع المساحة في رواية بونجا للكاتب المصري صلاح معاطي دراسة للكاتب التونسي الهادي ثابت
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالثلاثاء مارس 15, 2016 5:27 pm من طرف صلاح معاطي

» عالم الخيال العلمي
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالثلاثاء أغسطس 25, 2015 3:06 pm من طرف صلاح معاطي

» أم صالحة
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 10:09 am من طرف صلاح معاطي

» مولد وصاحبه حاضر
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالإثنين أبريل 06, 2015 2:58 pm من طرف صلاح معاطي

» مناقشة مسرحية الإنسان الكلورفيللي للكاتب محمد الجمل
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالأحد أبريل 05, 2015 4:55 pm من طرف صلاح معاطي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 68 بتاريخ الخميس فبراير 01, 2024 12:03 am

 

 تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صلاح معاطي
Admin



عدد المساهمات : 106
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/08/2009
العمر : 64
الموقع : http://salahmaaty.maktoobblog.com

تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Empty
مُساهمةموضوع: تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي   تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي Emptyالخميس نوفمبر 21, 2013 6:15 pm

وصية صاحب القنديل الجزء الأول ....... أخي الحبيب الأديب صلاح معاطي مشهود له بالوفاء والود وحب الأصدقاء فمابالكم بحب الأساتذة والمعلمين الكبار الذين أسروا حياتنا الثقافية والأدبية بإبداعاتهم وقصصهم ورواياتهم .. وكان يحيى حقي الأديب الأكبر ورائد القصة القصيرة والأستاذ لتلامذة من الأدباء الكبار عاصروه وإستمروا من بعده .. وكان صلاح واحدا منهم .
اجمل ما في وصية صاحب القنديل أنها تحمل وصية وعددا من النصائح في مختلف مجالات الحياة والفن .. خص بها الكاتب والأديب يحيى تلاميذه .. وكانت مسؤولية صلاح أن يدور بها على كل مريديه ليدلون بدلوهم فيما إكتسبوه وتعلموه من هذه القامة الكبيرة التي أسست لمدرسة أدبية عالية القيمة تحمل ريادته .. كنت أشعر في وصية صاحب القنديل أن صلاح يحمل فوق كتفه هما ومسؤولية كبيرة ينوء بحملها الكثيرون .. وكان عليه أن يصل بهذه الرسالة إلى أصحابها ممن تربطهم علاقة بالأديب دون أن تسقط منها كلمة أو معنى أو حرفا واحدا تنفيذا لوصية الرجل ووفاءا له .
يقول صلاح : إذا كان يحيي حقي قد قدم المثال على صدق وفائه لأصدقائه المقربين بذكرهم والإشادة بأفضالهم عليه فلم يكن غريبا بعد ذلك أن يبادله هؤلاء الأصدقاء وفاء بوفاء ..
ترى ماذا تعني هذه الوصية لهؤلاء الكتاب جميعا الذين إنضووا تحت عباءة هذا الرجل المبدع وصاروا في ركابه ... اهي ترجمة ذاتية لمشوار حياة .. أم هو تأريخ لمسيرة أدبية إجتازها ... الغريب أن الذين يعرفون يحي حقي يدركون أهمية أن تكون أديبا متصلا بالشارع .. حفيت قدماك فيه حتى تتعرف على سككه ومشاويره .
في أدب يحي حقي أصالة لغوية وقدرة إبداعية وإرتباط بالتراث .. كيف كان يجمع كل هذه العناصر بعضها ببعض دون أن يخل بالتوازن الشعبي واللغوي والثقافي والمعرفي ... لدى يحيى حقي أصول أو جذور تركية ولكنها إنطمست في عادات درب الميضة أو الميضأة و شارع تطابقت سلوكياته مع لغة وسلوك أهل المكان الذي عاش فيه طفولته وصباه وتماثلت مع أبجدياتهم التي عمرت وشملت العديد من أعماله الكثيرة التي لا تتنكر بأي حال للمكان والبيئة والناس والأحداث المتواترة التي عاشوها معا .. نعرف ذلك من لغة الكتب وعناوينها إبتداءا من خليها على الله وصح النوم وأم العواجز وسارق الكحل وعطر الأحباب وأنشودة البساطة فكرة فإبتسامة يا ليل ياعين كناسة الدكان وجميعها كما ترون تتفق مع السياق اللغوي لأهل الحي في السيدة زينب وغيرها من الشوارع المصرية العتيقة .. عملان آخران بالإضافة إلى أعماله الأخرى الكثيرة في النقد والمسرح والمقالة والقصة القصيرة لا يمكن تجاوزهما أو إستقطاعهما باي حال من ضميره الأدبي والشعبي أولهما قنديل أم هاشم الذي طرح فيها الصراع بين العلم والمعتقدات والخزعبلات وتأثيرها في المجتمع أما الثاني فكان البوسطجي الذي يلملم أسرار الناس وأحوالهم ويمضي بها من طريق لآخر وأظنه قد دفع بوصيته إلى صلاح بصفته البوسطجي الأمين الذي يوصل رسالته كما أراد .
ترى ماذا كان الأجدى والأجدر بك يا صلاح ... هل تكتب يحيي حقي كرواية في داخل رواية ... فتحقق فيها أحلامك القصوى .. أم تستخدم اللغة والحوار فتنقل الواقع دون خيال أو تزييف وتكون أمينا على نقل الحقيقة دون تغيير... أعتقد انه صراع مشروع يتجدد كلما هم الكاتب بكتابة بعض سطور الحقيقة المجردة خاصة حينما تكون أديبا .. عالمك السحري يكمن في الخيال الدائر حول هذه الشخصية .. ترى ماذا كنت ستفعل لو أنك إخترت هذا الطريق ؟!!! ... تتراقص المشاهد أمام عيني وأن أرى صلاح حائرا في البداية والمقدمة ونقطة الإنطلاق .. رغم إتفاق كل المبدعين أن تكون الوصية هي بداية الحدث ... هل نبدأ بها فور وفاة الأديب أم بعد ذلك بحين ؟ .. ماذا في هذه الوصية ؟ .. سؤال موضوعي يحتاج لإجابة موضوعية ... هل سيوزع أملاكه علينا ؟ ... هاهاها .. وماذا يملك الأديب في هذا الزمن ؟!! .. هل يدخر لنا في كتبه نسبة .. لا شك أن ذلك سوف يوجد الكثير من الخلاف حول أطماع الطامعين وقناعة المخلصين .. فكرة ليست جيدة حقا ... لنبحث عن فكرة أخرى جديدة .. حامل الوصية مثلا وهو يبحث عن تلاميذ الكاتب واحدا واحدا ويلقى عناءا من السفر البعيد والغياب القريب ... وتضاءل أعداد التلاميذ لإنخفاض سوق المطبوعة الورقية ... يكتشف أن هناك أديبا مازال على عهده رغم توقف الهيئة العامة للثقافة عن نشر كتب المبدعين القدامى .. كان يجلس في معبده وهي عبارة عن حجرة مظلمة لا تصل إليها الشمس إلا بالكاد .. نراه منكبا على ذاكرته متمسكا بها لا يريد لعجلة الزمن أن تتقدم للأمام ... هل يليق لنا أن نستخدم النقد الأدبي أمام قامة كهذه ؟! ... لتكن الوصية في مكان ناتقي فيه نحن الأدباء ونعقد فيها الندوات عن أدب القصة القصيرة ... لكنهم مشغولون الآن في حياتهم العائلية والمعيشية يبحثون عن الثروة والجاه وهم لا يدركون أن كنز الأديب كلمة ومعنى وسياق لا يقدر ابدا بأموال الدنيا وكنوزها
وصية صاحب القنديل .. الجزء الثاني ..... لقد فتحت هذا الباب لكي أناقشك في حتمية أن يظهر هذا الكتاب بهذا النص وبهذه الصورة التي كتب الكتاب بها وأظنك على حق ... وتلاميذ الأستاذ أيضا على حق .. يبقى إذن الهدف .. لماذا تكتب هذا الكتاب أصلا ... هل فقط للتعبير عن الوفاء .. اقول لك وأنا مطمئن يكفي إعلانا بتوقيعكم تؤكدون فيه إنتمائكم وولائكم وحبكم لهذه الشخصية العظيمة وأعتقد انكم أوفيتم .
فالكاتب والأديب صلاح معاطي لم يشأ أن تمر تلك المشاهد أمامه مرور الكرام فإنتهج في سيره خطا أدبيا يمسك بتلابيب القصة ويخلق رمزيتها أمام الجميع .. أجمل ما قرأت .. في وصية صاحب القنديل أنشودة صلاح معاطي .. التي يتحدث فيها عن لقائه الأول بالأديب وأعتقد أنه كاف لكي يرسم صورة الوصية ونبضها وإشاراتها وشخصية الأديب ... أهديكم من هذا الكتاب هذه الصورة القلمية التي تحدث فيها الكاتب عن تجربته بأديب كان يظن أنه يحتاج إلى معجزة للوصول إليه فإذا به يرتقي إليه بإنشودة البسادة التي تغنى بها وحبال الوصل الذي لم يتخل عنها أبدا ... إستمتعو باللقاء الأول بينه وبين الأديب الكبير :
هل تذكر يا سيدي لقاءنا الأول.. كان ذلك في فبراير عام 1980.. كنت قد أرسلت إليك خطابا أوضحت لك فيه رغبتي في أن أقابلك لكي أعرض عليك بعض قصصي القصيرة، وبعد أيام وصلتني رسالتك الرقيقة التي لم تخل من الدعابة ومعها رسالتي بعد أن وضعت خطوطا تحت بعض الكلمات بها مصوبا إياها.. وطلبت مني مراجعة بعض قواعد اللغة العربية.. وقلت لي جملة مازلت أحفظها عن ظهر قلب.. هل تذكرها؟ لقد قلت لي: (سأعتمد علي ابتسامتك وأنت تقرأ رسالتي هذه..
وكانت الابتسامة هي وسيلة الاتصال الأولي بيننا.. فقد كنت أبتسم بالفعل حتي قبل أن أصل إلي هذه الجملة.. وفي ظهر الرسالة رسمت لي وصفا دقيقا لبيتك بمصر الجديدة، سواء من ناحية المحكمة، أو من ناحية شارع العروبة، أو من ناحية محطة صلاح الدين.. لم أنم ليلتها.. خرجت من بيتي في الفجر، وبعد أن أديت الصلاة بمسجد مجاور لمنزلي جلست في ركن أكمل قراءة كتابك (خليها علي الله). ومع الخيوط الأولي من الصباح كنت أتخذ طريقي إلي بيتك مسترشدا بخريطتك وكان السؤال الذي يلح علي طول الطريق:
تري.. هل سيستمع لي؟ هل سيقرأ؟ هل سيعجبه ما أكتب؟ هل سيردني بكلمات طالما سمعتها من كثيرين حتي قبل أن يقرءوا لي.. (ما زال الطريق أمامك طويلا. لا تتعجل.
أخيرا وصلت.. ورحت أحرك أصابع قدمي الباردة داخل الحذاء وقد احتواها برد الشتاء. فأحسست أنها قد تحولت إلي أصابع من الثلج.. صعدت درجات البيت بعد أن أشار لي البواب بأنك تسكن الشقة رقم 5 ووقفت برهة أمام الباب وبحذر شديد ضغطت علي الجرس، وكتمت أنفاسي وانتظرت حتي أتاني صوتك من الداخل: مين.. صلاح؟ وكأني صديق قديم.. ألفت قدماه بيتك.. شعرت بالطمأنينة تدخل قلبي خاصة عندما فتحت الباب لتطالعني ابتسامتك الودودة المرحبة ونسيت كل الكلمات التي أخذت أحفظ فيها طوال هذه الليلة والليالي السابقة لها فقد شعرت أني أمام شخص أعرفه منذ زمن بعيد.. ربما من قبل أن أولد.. رحت تحدثني في أمور كثيرة لم يحدثني بها أحد من قبل.. عن الأدب.. والشعر الجاهلي.. والمقامات والمعلقات، فالقصة القصيرة، واللغة العربية وجمالها.. وحسن اختيار الألفاظ. تحدثنا عن الجاحظ والمويلحي وحديث عيسي بن هشام. طلبت مني أن أقرأ عليك إحدي قصصي.. وبعد أن قرأتها رحت أستمع إلي ملاحظاتك وبلغ تشجيعك لي وكرمك الزائد أنك طلبت مني إرسالها إلي الشاعر فاروق جويدة لنشرها في جريدة (الأهرام).. وكانت هذه هي القصة الأولي التي نشرت لي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salah-maaty59.ahlamontada.com
 
تعليق على كتاب وصية صاحب القنديل كتبه محمد معاطي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصية صاحب القنديل
» وصية صاحب القنديل
» تعقيب على المجموعة القصصية أنقذوا هذا الكوكب كتبه الأستاذ محمد معاطي
» البرنامج الانتخابي للأديب صلاح معاطي لعضوية مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر
» ثورة الياسمين /حسن حجازي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكاتب صلاح معاطي :: الأدب :: دراسات أدبية-
انتقل الى: