موقع الكاتب صلاح معاطي
مرحبا أيها الزائر العزيز أنت الأن في نطاق موقع الروائي صلاح معاطي
موقع الكاتب صلاح معاطي
مرحبا أيها الزائر العزيز أنت الأن في نطاق موقع الروائي صلاح معاطي
موقع الكاتب صلاح معاطي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الكاتب صلاح معاطي

موقع يحتوي كتب واعمال الروائي صلاح معاطي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


















دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» باربيكيا
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالأربعاء نوفمبر 18, 2020 1:10 am من طرف صلاح معاطي

» عائلة السيد رقم 1 الطبعة الثانية
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2019 9:53 am من طرف صلاح معاطي

» إبداعات قصصية
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2019 9:32 am من طرف صلاح معاطي

» من باب الفتوح لباب النصر حلقة الحاكم بأمر الله
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالأربعاء مايو 23, 2018 11:45 am من طرف صلاح معاطي

» صراع المساحة في رواية بونجا للكاتب المصري صلاح معاطي دراسة للكاتب التونسي الهادي ثابت
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالثلاثاء مارس 15, 2016 5:27 pm من طرف صلاح معاطي

» عالم الخيال العلمي
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالثلاثاء أغسطس 25, 2015 3:06 pm من طرف صلاح معاطي

» أم صالحة
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالجمعة أبريل 10, 2015 10:09 am من طرف صلاح معاطي

» مولد وصاحبه حاضر
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالإثنين أبريل 06, 2015 2:58 pm من طرف صلاح معاطي

» مناقشة مسرحية الإنسان الكلورفيللي للكاتب محمد الجمل
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالأحد أبريل 05, 2015 4:55 pm من طرف صلاح معاطي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 68 بتاريخ الخميس فبراير 01, 2024 12:03 am

 

 حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن حجازى




عدد المساهمات : 17
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 15/01/2011

حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Empty
مُساهمةموضوع: حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة   حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة   :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة Emptyالسبت يناير 15, 2011 4:02 am




حسن حجازى ... ولعبة التحولات
دراسة عن Sad التي في خاطري )
بقلم / إبراهيم محمد حمزة



فى دواوينه السابقة التى أتيح لى مطالعتها – همسات دافئة ، حواء وأنا ، فى انتظار الفجر – يغلب على تجربة حسن حجازى اللون العاطفى ، ربما مال ديوانه " فى انتظار الفجر " إلى موازنة بين الهم العام والهم الخاص من خلال استيعاب أوجاع العصر بجانب أوجاع القلب ، لكن شاعرنا هنا يبدو صريحا فى انحيازه للهم العام ، خاصة أوجاع الوطن ، وهو ما يزيد من صعوبة الأمر بلا شك
فإن كان يلمّح ببراءة طريفة فى قصائده السابقة كقوله
( فلم يجدوا سوى شاعر /
فى أول الصف /
ينتظر دوره /
أمام أحد المخابز المغلقة )

وإن كان فى ديوانه (حواء وانا ) يبدأ صفحاته بقصائد باكية مثل قوله (إيه يا بغداد يا قلب العراق / يا نبض العروبة ، ويارمزا للاجداد ...)
وإن كان قد نثر العطر النزارى الحميم فى أرجاء ديوانه " همسات دافئة " فإنه هنا مخلص لقضية العروبة ، وينتج شعره من هذا الفهم لجدوى الشعر ، فالشعر لدى حسن حجازى رسالة ؛ ومن شروط الرسالة أن تكون شديدة الوضوح ، وهى رؤية لها وجاهتها ، وإن كانت لها مثالبها عند نقادنا القدامى ، وقد أشار الجرجانى فى " أسرار البلاغة إلى أن القارىء يأنس ويفرح إذا استطاع بعد جهد أن يحصل على معنى يستحق الجهد الذى بذله "
لكنه يذم التعقيد إذا كان اللفظ لم يرتب الترتيب الذى بمثله تحدث الدلالة على الغرض ، وقد ذم هذا الجنس لأنه احوجك إلى فكر زائد عن المقدار الذى ينبغى فى مثله "

ولذا فشاعرنا يقدر طبيعة العصر ، خاصة أنه اعتاد الشعر العاطفى ، الذى يسيل رقة وعذوبة ، ولهذا كان الانتقال إلى الشعر السياسى خاضعا لتقاليد تتناسب والعاطفة أكثر ، الوضوح ، البساطة ، المباشرة ، الزخم الموسيقى البالغ ...
نداء :
لمنظمة الأمم
للجامعة العربية
للجان الثورية
للمجالس المحلية
المركزية
ننادى
هل من مجيب ؟
يلجأ شاعرنا للطرح المباشر التلقائى ، غير أنه يطعّم ذلك الطرح المباشر
، بالرمز حينا وبالتضمين احيانا وبالتناص فى أحيان أخرى ، وهذا الرمز يلجأ له شاعرنا بحذر شديد ، بل ويرفق " مذكرة تفسيرية " بإشاراته فى نهاية القصيدة ، إنه المنحى الاجتماعى الطاغى لدى الشاعر ، والذى يدفعه لاستحضار صورة القارىء دائما ، كذلك هو طابع المعلم (المدرس ) الذى يخشى دائما الإنغلاق ، يخشى صعوبة التلقى ، يخشى أن يكون ممن قال عنهم نزار قباني :
شعراء هذا اليوم جنس ثالث
فالقول فوضى والكلام ضباب
ولأن الشعر ليس نية طيبة فحسب ، فقد خرجت للحياة الأدبية – والكلام لصلاح عبد الصبور – نماذج أدبية رديئة كان جديرا بأصحابها أن يكتموها بين أضلاعهم أو فى أدراج مكاتبهم ، ولكن خرجت تلك النماذج إلى الحياة العلنية لكى تملأ الجو الأدبى ضجة بلا صدى ، وأنا – والكلام ما زال لعبد الصبور – أعذر القارىء حين يرى تلك البضاعة الرديئة فينصرف عنها " أقول لكم عن الشعر

وهل منع الوضوح تحميل القصيدة العربية بأقصى اندفاعات السياسة وأتم درجات الوعى ؟
إن الشاعر هنا يسعى للارتقاء بنصه عبر آلية محببة لدى المتلقى ، أعنى السخرية ، والسخرية مع قلب الحقائق هنا تأتى دافعة للتفكير ، مرهصة بغضب آت قريبا ، يقول :
لحكومةِ الكيان
الصديقة الرقيقة
الشريفة العفيفة
صاحبةُ العصمةِ والصولجان ,
المنزهة عن الخطأ
والنسيان ,
صديقة " الفيتو"
المنزهة عن العدوان ,
المدللة في قلبِ أمريكا
المُنعِمة الواهبة
المانحة السابحة
بيان :
يا صاحبةَ العصمة والسلطان
أيتها المترفعة عن الصغائر
الماهرة
في العزف علي الضمائر
الساهرة
الداعية للسلام
سلام ,
الشاعر هنا يبدأ فى الثورة على ذاته ، وعلى لغته ، وعلى اهتماماته السابقة ، وموضوعاته الأثيرة ، ويستجلب لغة أكثر حضورا ( أنادى عبر المحمول / عبر المأمول / من الأمس / لليوم / للغد ) ويصل به الغضب إلى حد التناص المقلوب ( إن كان بك غضب علىّ فلا أبالى )هو بهذا التناص المخيف يعلن أقصى حالات يأسه ، هذا اليأس الممتد من " الدويقة " بقلب القاهرة إلى كافة بقاع وطننا العربى ، وتسهم الأسطورة فى رسم ملامح هذا الغضب اليائس ( يا عدالة السماء :
ألم يكفِّر سيزيف – بعد –
عن كل خطاياه ؟)

إن أحد النقاد الغربيين – جورج نونمشار – يرى فى كتابه دلالات الأثر" أن القدرة الشعرية تكمن فى جعل ذلك الجانب المظلم من الكينونة يفصح عن نفسه "
وإن كنا لا نبرأ النقد حتى يقول عنه عبد المعطى حجازى أن النقد يقف موقفا يبدو كأنه موجود وغير موجود فى آن واحد "
لكن تجربة حسن حجازى فى هذا الديوان – التى فى خاطرى – والذى يؤكد فيه عبقرية استخدامه للتناص بداية من العنوان الملفت ، والمحيل إلى نص شهير ُمغنى " مصر التى فى خاطرى " ثم يواصل تناصه عبر القرآن الكريم فى جهات عديدة متكررة ، كاشفا عن توجه دال على تدين عميق ، وثقافة طيبة ، لكنه يظل قادرا على التغنى بالآنى – الحالى – مهما كانت مباشرته ، ومهما كانت تداخلاته مع سابق مواقفه ، خاصة فى معالجته المتكررة لقضية غزة وفتح الحدود وتاثير ذلك على مصر ، ثم لعبة التنكر لمصر ومواقفها .. إلخ
الخطورة هنا أن يكون الشعر ردا مباشرا – عاطفيا – للضغط الإخبارى الذى نتلقاه عبر إعلامنا ، ثم أنه مرتبط بلحظة معرضة للنسيان ، ولهذا لم يعد الشعر ينتظر الخلود ، إنما قنع الشعراء بمجرد التعبير الصادق عن الذات ..
مصرُ بعدَ اليوم
لا انهزام ,
مصر دوماً
للأمام ,
مصر دوماً
للأمان ,
وكانت عيونهُ
كالصقر
عينٌ على القدسِ
وعينٌ للسماءِ
شاكرة
وأخرى نحو القاهرة
ترنو لأيامٍ قادمة
تبني بلداَ للمحبة
للسلام
أعود للقول إن تجربة شاعرنا فى هذا الديوان ، تحمل تطورا فى الرؤى ، وانخلاعا من الذات إلى خارجها ، وتماسا مع قضايا حاكمة خانقة للمواطن العربى ، ولذا فالديوان القادم ، سيكون أكثر غضبا ، وأشد قربا من الرجل العادى الموجوع بالأسعار والقهر والجهل والفقر ، وفى كل الأحوال ، أنت امام شاعر رسالى ، يسعى بكلمته للناس عبر لغة واصلة وصورة قريبة من الناس ..
فهل هناك أبهى من ذلك ؟!

إبراهيم محمد حمزة
8يوليو 2009م




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حسن حجازى ... ولعبة التحولات دراسة :( التي في خاطري ) / إبراهيم محمد حمزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عندما ينتصر الشعر! قراءة تحليلية في ديوان "التي في خاطري" للشاعر المصري حسن حجازي. د. أسماء غريب
» تعقيب على الكاتب والشاعر الأستاذ إبراهيم خليل إبراهيم
» وصية صاحب القنديل
» قصة لوحة لامرأة أخرى للكاتبة انتصار صبرى دراسة نقدية للدكتور نادرعبدالخالق
» اللية التى لم تجد متعة قصة قصير للأديبة وفاء عبدالرازق دراسة نقدية للدكتور نادر عبدالخالق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الكاتب صلاح معاطي :: الأدب :: دراسات أدبية-
انتقل الى: